ريال مدريد يمضي. ومورينيو على الرغم من عدم الحصول على فارق النقاط القريب من برشلونة، لكن غوارديولا لن يقف هادئاً وحريص على عدم صُنع الأخطاء، كما هو موضح في المُباراة القوية ضد راسينغ.
الفرق بين الأول والثاني في الدوري لا يزال إلى سبع نقاط، وبقي نفس ما هو عليه، ولكن مورينيو لم يستسلم وسيستمر في ممارسة الضغط على المُتصدر خاصةً في المُسابقة الإسبانية.
الانتصار في الساردينيرو يؤكد فقط بأن مدريد يسعى جاهداً للحاق بـ برشلونة وللإنقضاض على الصدارة أمام برشلونة. ويجب ان ننتظر في الأسبوع المُقبل لـ معرفة ما إذا كان سيتم تقليل المسافة للسباق على حصول الدوري.